الحــــــــــــــــــــــــــب الجميـــــــــــل و الحلـــــــــــــم هو اكبر المستحيـــــــــــــــل
في الحب خطابات نبعث بها وأخرى نمزقها وأجمل الخطابات هي التي -
لا نكتبها
تــدور احداث هده القصة حــول شاب كــان يحب بصـــدق خلال ايــام الدراسة "التانية باك 2 علوم انسانية2"
حيث شاءت الآقدار ان يكون حلم هذا الشاب
مجرد حلم في حد ذاته....
- الشخصيات التي تدور عليها احدات القصة.
عمـــــــــــــــــــــــــــــــــــر
زينــــــــــــــــــــــــــــــــب
سأكتب قصتي واتركها للذكريات هذا ما بوسعي على اني مجرد شيء تائه وسط هذا العالم واترك دموعا على هذه الورقة البريئة والقلم العانس الذي أصبح ينقطع عن الكتابة بسبب تلك الكلمات الحزينة التي اكتبها ، كلما رجعت نفسي اجدها في حلم ليس كأي حلم واسمع حينها صدا كلمة واحدة تتردد بداخلي الا وهو الحب الذي احرمتني حبيبتي اٍياه لطالما اسميتها حبيبتي
لأن لهذا الاٍسم اثر كبير في قلبي وعقلي
وكلاهما الاٍثنين...
ودعت الذكرى
وسأحط الرحال في
بلاد الصبر والنسيان
الــــوداع ايها الماطي الذي انتهى منذ لحظات بعد سنة شبه كاملة , اٍعتدت أن أقول لنفسي ويلًًًًًََُُُُُُُ وويل للذين يهربون دون ان لا يقدموا لقلوبهم ماتريد رفعت يدي وها أنذا مستسلم للقدر المحتوم الذي لا نهاية له اٍلا بعد نهاية العمر ، يأست كثيرا لما أصاب قلبي من ألم والكل يانبني على مافعلت بي عيناي حتى اِلتجات اليها ، واقسم أنني لست نادما لاٍنني أحببتها , أحببتها ولم ابه لعواقب هذا الحب الدي اعطاني صورة مغايرة عنه .
فعندما احببت " زيـــــــنب " سلمت روحي لجروحي واٍتبعت كل خطوة يخطوها قلبي الذي باء بالفشل الغير المعهودِ له، بعد ان رفظتني نفسي اردت الاٍستغناء عنها فما أستطعت ، فكيف لي الاٍستغناء عن نفسي. كنت اريد ان اقول المزيد ولكن لمن؟.....اريد ان افسر ولكن كيف ؟ كيف لي ان افسر ما لايفسر...
نعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم
الحياة خلــيط من ذا وذاك ، مزيج من هنا وهناك، هذه هي الحياة تعطيك وتاخذ منك .
لقد اعطتني هذه الحياة اشياء كثيرة منها الحسرة والآسف وو.... واخذت مني اجمل ملاك واجمل طيف واجمل حلم في الدنياوأرق حبيبة في الكون ، وتركت لي الآسى والمعاناة واِنسابت بي انسيابا هادئا اٍٍلى حيث لم أكن أتوقع ، أصبت بمرض جميل ألذي أنزل من السماء فيه داء ودواء وما أصابني اِلاالداء ..ومرة الاْيام
وكأنها الاْحلام
وبقيت الذكرى تذكرني
ستبقى ''' زيــــنب"" نقطة مهمة في حياتي تذكرني بفشلي وعدم قدرتي على أن أبرهن لها على مدى حبي وعذابي الاْن ؛
فمن عيناها تعلمت الحب لاْول مرة ، ومن وراء نظرتها علمت بأن هناك شخص ما يحتل أجزاء قلبها ، ومن اٍِِِِبتسامتها تعلمت الغيرة ، قد رفظتني وقالت قائلةٌ خيرُ ُ لنا ان نبقى مجرد أصدقاء على أن نكون حبيبين متحابين ، فوا أسفي على ما أصابني من حبها:
( بيرون ) كما قالــــــــــــــــــــــــــــــــــــ :
قد تنمو الصداقة لتصبح حبــــــــاً ، ولكن الحــــــــب لا يتراجع ليصبح صداقة
كذالك سأقول الوداع ، سأقول الوداع لفنجان قهوة كنت أقدمه لنفسي لاْن ليس لي من يقدمه لي
وسأقول كذالك الوداع لشمعة كانت لي رفيقة الليل كانت تحرق نفسها اٍفتخاراٌ لاْنني أكتب اٍليكِ؛ بعـــد
اٍنتهاء هذه الليلة وبعد العياء الذي أصاب قلبــي ، أغمظت عيني لاْنــام ثــواني دون عناء
وهاهو الصباح قد حلٌ في حــلة جديـــــدة الا قلبي ابا النسيان
اٍِشتقت أليك يا حبيبتي زينـــــــــب
فأسرعت بالنهوظ من نومــي ، وأسرعت في تناول وجبة الاٍفـــطار ، فلبست ملابسي وذهبت الى المكان المعتاد ٌ ''' الا وهي المدرسة ''''
هذا المكان الذي يجمعنا لبعض الوقت فعندما رائيتك يا اميرة الآمراء اٍشتقت أليك وهذا هو المشكل
قد أظضر لكي اٌذكر اٍسم الثانوية ( ثانوية وادي الذهبـــــ ) لاْن هذه الموسسة هي السسب عندما تلاقت الاْعين وأغرم من أغرم ولهذا سألقي عليها لومي وسأتناسى وسأنسى كلٌ من نساني ، لا بأس فالحمد لله على كل حال قد كنت ولازلت أحبك ولا احد سيتزعك من قلبي لا اليوم ولا غداٌ وأعدك بأنك ستبقي في قلبي أبداٌ وسامحــيني اٍن خاطبتك بضمير المخاطب واٍن أسميتك حــــــــبيبتي :
فهذه العادة تكررة لمدة سنة ولكن دون جديـــد فبعد اٍنتهاء نهار البارحة والاًَُسبوع الماضي
والاشهر التي مضت من قبل فلا جديــد يذكر ، هاهو الليل يقترب رويـــــداٌ رويداٌ أه كم اكــــره الليل اٍنه الغموض والاْسى وكل الصفات المذمومة بالنسبة لي مجموعة في هذا الاْخير ، اٍتكأت على وسادتي ورفعت قلمي كعـــادتي ، ولكن رفعته هذه المرة كي أخفف ولو قليلً من حبها
راودتني أسئلة كثيرة ولكن ليس لهل من مجيب
بالتأكيـــــــــــــــــــــــــــــد أن الحب الذي يولد فجأة يقتضي وقت أطول للنسيان فأنا متأكد ومقتنع بهذه الفكرة وهي ان الحب يولد من أي شيء
ويموت بأي شيء ، فالحب من طرف شخص واحــــد قائم على الذل والخضوع بالطبع يصعب علي أن أكره من أحببته كثيراً
فلو أردة أن أصف مابقلبي من حبكِ لنفذة كل ألاْوراق وكل الكلمات قليلة للتعبير عن ما أحس به اٍتجاهك سأظل
أحبــــــــــــــــــــكِ اليوم وغداً
ف زينـــــــــــــــــب اٍسم تركٌ في قلبي ذكريات أليمة واٍني لاْتمنى من الله أن أصبح كاتب كلمات أو كاتب رويات
واٍني لاْجعلن هذا الاسم عنوان لاْحدِ كتبي
سررة كثيراً عندما رائيت وجهها البشوش خلال الدخول المدرسي وفي عيناها البراءة بأكملها ، لم أكن أتوقع أن أكون واحدأً من الذين سرقوا قلوبهم وما من أحدٍ يهتم بمشاعرهم كل أصدقائي نصحوني على حسب تجربة كل واحدٍ منهم انه اٍذا ذهبت واحدة فأخرى في الطريق تنتظر اللقاء صدقيني ان حبي لكِ لا يقاس فحبي لكِ لربما لم يحبه قيسُُ ُ لليلى فعندما أسأل نفسي ما السبب وراء فشل هذه العلاقة ؟ أضع عدة أجوبة لسوْال واحد ، أخشى أن يكون وراء فشل هذه العلاقة هو عامل المال ، وأتمنى ان لاتكون الفتاة الملقبة بالصفات الحسنة في ميزان المساومة وبيع الضمير بدريهمات قليلة
كــــــــــنت أمل دائماً أن أجد فتاة مثلها فتاة تشاركني أحزاني وأفراحي ، ولكن هذه الحياة اْبعدتنا عن بعضٌنا البعض فالحياة من دونك لا معنى لها ، والآن والحمد لله قلبي ينباْني بأني لن أنساها أبدا
كما قال الشاعر:
أتانيٍ هٌواها قٌبٌلٌ أن أعرف اْلــــــــــــــــــــــهوى فٌادف قلباً خالياً فٌتمكنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
اْه يا رب هل اٍتفق ألجـــــــــــــــــــــــميع هنا وهـــــــــــــــــناك علـــــــــــــــي ؟
ما عدت احتمل والحرائق في دمي ، تحسر على حسرة هذا مابوسعي هو الحسرة على اني مجرد شيئ تائه وسط هذا العالم ، فوجودي بعد ان رفظتني
حبيبتي كعدمه ، أمشي بخطى غير واضحة حتى هي لاٌ تعرف ما مصيرها واٍلى أين أمضي بها اٍذن كيف ستكون حياتي من دون حبيبتي ؟إإ
اٍن أصعب ما يتعرض له المرء في هذه الحياة هو ما يحصل معي :
بعد ان ظيعت كل جنودي رجعت مهزوماً وقعدت على مكاني المعتاد وبدأة أبكي ، رغم أنه ليس من حق الرجال البكاء ولكن بكاء القلب أقوى من بكاء العين أهٍ بعد اهٍ يا قــــــلبي كم أذللـــــــــــــــــــتني
مابك يا قلبي تطلب ذا وذاك
ف زيـــــــــــــــــنب هي مقدمتي وخاتمتي هي بدايتي ونهايتي سألتكِ بالله الم يدخل الحب يوماً اٍلى ساحة قلبك
سأنساك وأعدكِ بالنسيان
ولكــــــــــــــــــــــــــن
متى سيكون انسيان
من يدري
بعد مدة ليست بقصيرة شاءت الاْقدار أن يذهب جميع تلاميذ الفصل الى مكان يسمى ب " الخاميسِ " وهذا المكان ليس ببعيد عن الثانوية
هنالك دار حوار بين جميع الاصدقاء واٍقترح أحدهم كرسي الاٍعتراف حيث اٍعترف الجميع بما يحمل في قلبه من حبٍٍٍ وكره ، سُِؤل ألاْول فأجاب والثاني والثالث وذالك بالتوالي ، وعندما سوْلني منت مستعداً كل الاٍستعداد لاْن حبي لها حبُ ُ يظهر من خلال نظراتي اٍليها بعد الاسئلة النتتالية التي وجهوها الي اجبت عن واحدة تلوى الاْخرى وحيث طرق أحد ألاْصدقاء اٍلى ألعلاقة التي تجمعني بها حين رفظتني
وهل تغير شعوري اٍتجاهها أم ماذا ؟؟؟إ
فأجبت بأنني ازيد تعلقاً بها كلما رائيتها هذه هي الحقيقة....
اعتقد بأن الماضي لن يجعلني ولن يسمح لي بالتفكيرٍِِ في المستقبل هكذا أنا ألأن أما غداً فمن يدري
فلربما سأغير رأي بنفسي وهذ هو حال الدنيا
إذا سمعت أن امرأة أحبت رجلاً فقيرا ، فاعلم أنها مجنونة ، أو اذهب-
إلى طبيب الأذن
لتتأكد من أنك تسمع جيداً
هذه الايام ألتي كانت بمعزلٍ عنكِ ، رغم كلِ شيء لا أزال لم أعتاد على غيابكِ فغيابكِ عني وعن حياتي يجعلني أشمئِزُ من هذه الحياة . حبــيبتي حياتي مستقبلي أحلامي أمالي الضائع جوهرتي التمينة التي كسرها الواقع لا أزال أنظرُ اِليك ، ها أنت الان أمامي ترتدين لباساً أبيض وتُناديني بصوتٍ مرتفع تعال إِِِِِِلي أُخبرك من انت ؟!
نعم ارجوكــــ من انا؟؟؟
أنت الذي وهبت نفسك لمرضاة الله ومنحت قلبك لي ورسمت عالما خاصاً لأحلامك لكن حبك لي شئ يصدقه قلبي ولا يتقبله عقلي ، هذا انت ، اسئليني من انت؟؟
انت العالم انت الحلم الضائع هناك في مكان ما لا ادري اين ولكنك هناك في السماء قرب القمر لا لا بل انت القمر او بعبارة اخرى حتى لا يكون في حبي لك مبالغة رغم انه في الواقع حب مبالغ فيه لاسباب عديدة حتى لا ابتعد اكثر عنك او عن حديثي عن القمر فهناك قمر في السماء وهذا متفق عليه بالاجماع وهناك قمر في الارض ، لي كامل اليقين ان اقول كل من يقرأ هذه السطور سيجد على هذه الورقة التي لطالما كانت تمد لي يد العون وتجعل لي من نفسها اصدق رفيق واعز صديق يصدق كل ما اكتب الا انها في هذه الايام بدأة تفر مني خوفا من اكتب عليها احزاني واصب كامل غضبي من هذا الواقع المر ، ومن هذه الحياة التي
لطالما كنت انتقدها ، اتعلمين حبي اتعلمين معذبتي اني مهما حاولت ان اصفك فهذا بالنسبة لي شئ اعتبره مستحيل ولي كامل اسبابي كما اقول دائما
حاولت خلال هذه الايام بعد محاولات عدة ان استغل هذه العطلة التي ابعدتني عن عدم روئياك فقد قلت ابعدتني بدل ابعدتنا عن بعضنا البعض لان الواقع وضع قوانين لمثل هذه العلاقات التنائية التي يكون في اغلب الاوقات حب من طرف واحد ، ارجوكم اصدقائي كل من يقرأ هده الكلمات ان لا ينظر اللي ولي كامل اسبابي...
حاولت لمرات عدة ان انساك الا ان هناك ماضي حاضر هنا اسئلك وكل حديثي يدور في منامي اقول كل حديثي يدور في منامي لان من المستحيل كما تقول عيناك دائما لي انه من المستحيل ان يجمعنا سقف واحد وان اضع يدي هاته على خديك البريئتين وان اكسر هاته الكلمة كلمة مستحيل بدل تكسير الواقع الجميل
من انت ؟ من تكونين ؟ من يكونان ابويك ؟
من انتـــــــــــــــــــــــــــــم؟
لكل سؤال جوابا لك ولكل قلب حائر قصة لم تروى بعد
سانساك وهذا قرار زائف ، سانسى من اكون
عندما احببتكِ واجهة نفسي وأهينة كرامتي في طريق حبكِ ، ففي غيابكِ عاتبوني وأذكروكِ بسوءٍ لي ، على اني انساك بالطبع ان النسيان هو اخر شيئ يمكنني التفكيرُ فيه . لا ازال مسر على هذا الحب الممزق بين التيهة والضياع إني أعلم انني انسجُ عالماً خاصاً بي وبي احلامي التي تقتصر على ان تبادليني نفس الشعور ، بالطبع لي دراية كاملة بان قلبكِ يمتلكهُ غيري يصيبني انهيار عصبي حينما أفكر بانكِ ستكونين لغيري بالطبع هذا مستحيل لانكِ تدرين ما قد يحلُ بي وبقلبي الذي الذي أصبح بمعزل عني ، لي سؤالٌ لكِ ؟ ابداخلكِ قلبٌ ام حجر ؟ بالطبع حجر ومن يحمل هذا القلب وردة ، وهذه الوردة لطالما سقيتها بحبي وهيامي على انها يوماً ستفهمني . أعلم ان لا وقت لكِ لكي تقرأي بعضاً من ملاين معاناتي .
ربما هذا أخرُ شيئٍ مني إليكِ يوجدُ في هذه الكلمات طلباً بسيطاً تحت عنوان سامحيـ ـــــــ ــــــــ ـ ـــــــني على ما سببه لكِ قلبي وكذا عن الوقت الذي أظعته عندما كنتِ تحدثيني وسامحيني إن وقفتُ في طريقِ حُبكِ لشخصٍ ما ، فقط أحبكِ وهذه الكلمة التي لطالما لم تفارق كل برقياتي لكِ ... كلمة حب أو أُحِبكِ تبرهن لي على وجودي وعلى أن قلبي قلبٌ حي وليس بميت
تذكريني أينما تكونين وأينما ترحلين حتى إذا شاء الرحمان لنا لقاءاً أخر لا تسئليني ، هل لازلتُ أحبكِ بالطبع احبك وانت الحبُ الاول والاخير ، ارجوكِ والرجاء في الله أن تُحدِثيِ كل شخصٍ قريب ٍ من قلبكِ عني أخبريهم باني أحبكِ قولي لهم يحبني يحبني كثيرا وبصوتٍ عالي لا تخجلي ناضلي من أجل من منحتهِ قلبكِ إن سألوكِ عني قولي لهم لا يزال يحبني
إن قالو باني فقير وكلنا فقراء عندَ الله قولي لهم كفاني بأنه يحبني كثيراً وسيبقى حُبَهُ لي كما كان معتاداً
فبالرغم عن كل هذا التشاؤم لا ازال اتمنى من قدري الذي قدر لي ان ابقى وحيداً هكذا ان يساعدني كما ساعدني عندما احببتها لم اعد أرغب أن اذكر إسمكِ على اوراقِ دفاتري . إلى متى سأبقى سجين هذا الحب ؟ إلى متى هذا الصمت الذي يخترقُ أحشائي ، الى ماذا تهفوا يا قلبي ، الا تدري انها رفظتك ؟ الا تعلم بأن قلبها ملكٌ لأخر ؟ أم أنك تدري وتتظاهر بأنك لا تدري ، خذ هذا بيدك وتجاهل كل من تحاول ان توقعك في حبها كن ذا عزة نفس فإني ادري أنك قوي بقدر ما انت ضعيف لن الوم نفسي لانها ليست وحدها من أحبت زينب بل سألوم كلَ جزءٍ مني ، فعيناي يشتاقان إليها في كلِ وقتٍ وحين ؟ وقلبي يخفق وكأنه يريد ان يحدثني بان النسيان هو أخرُ خفقاته بداخلي...كلُ جزءٍ مني يحدثني عنها الا انا ماعدت اتحدث عنك لقد نسيتكِ منذُ امدٍ بعيد عندما يقفُ قلبي عن الخفقان حينها أكون قد نسيتكِ ولربما ساحبُكِ كالفراعنة القداما بعد موتي من كان يقول بأني سأقعُ في حُبكِ وسأموت من دونكِ ، لا أزال أذكر تلكِ اللحظة عندما رائتك كانت تلك أجمل أيام عمري وياليت الزمان يعود وأجلس بالقرب منك وأظع يدي على خديك ، وستقف عقارب الساعة حينها لكي أقظي معك أجمل لحظة وأسرق منك أجمل قبلة ، أتعلمين بأني كنت أتمتع بجمالكِ وانتِ لاتدرين لقد كنت اسرق منك ما كنت عليه تمانعين وكلُ هذا وانت لاتدرين . لابد في يومٍ ما ان تسقط هذه الدمعة من عيني ولابد لأحدنا ان يبتسم والأخر يبكي
