السلام عليكم,,,,
بعد التحية
اهتم المسلمون بالقرآن الكريم حفظا وتطبيقا، تجويدا وترتيلا، نسخا وطباعة، فكانت بعض المصاحف مُذهبة، وثانية مُزخرفة، وثالثة مُلوّنة، وقد تسببت هذه المسألة في جدل حاد بين العلماء والفقهاء، وتميّزت جل النسخ بصغر حجمها، وبعضها بكبرها، وهو موضوع مقالنا.
شهد معرض صور "القرآن الكريم" الدولي في طهران عرض أكبر نسخة للقرآن الكريم ، وهي من إعداد الخطاط الإيراني الشهير علي رضا ستاري فر الأصفهاني، وهو بمقاس 400 × 300 × 170 سم
وقد تفوقت نسخة اصفهان على مصحف الشام الذي شارك في إعداده 57 خطاطا من 15دولة عربية وإسلامية ( أفغانستان، فلسطين، الجزائر، الأردن، مصر، بنغلاديش، سوريا، اليمن، الإمارات، السودان، ليبيا، لبنان ، العراق ، السعودية والكويت )