حجز المنتخب البرازيلي مقعده في نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ، ويستعد اتحاد الكرة البرازيلي للاجتماع الأسبوع المقبل لوضع الخطط الخاصة بالحصص التدريبية للفريق في الطريق إلى كأس العالم والذي يسعى نجوم السامبا لإنتزاع لقبه ليكون السادس لهم خلال مسيرتهم.
ونوه ريكاردو تيكسيرا رئيس اتحاد الكرة البرازيلي اليوم الخميس إلى أن بلاده تمتلك طقسا مماثلا للأجواء الشتوية في جنوب أفريقيا ، حيث فوجئ أعضاء المنتخب البرازيلي بالطقس البارد هناك خلال فوزهم بكأس القارات في حزيران/يونيو الماضي.
وقال تيكسيرا "درجة الحرارة خلال كأس القارات وصلت إلى ست درجات مئوية".
وأضاف أن البعض ألمح إلى حاجة الفريق إلى الاعتياد على درجات الحرارة العالية حيث تقام كأس العالم 2010 في ملاعب على ارتفاع 1700 متر فوق سطح البحر.
واستبعد تيكسيرا الحاجة إلى خوض حصص تدريبية في أوروبا.
وأوضح "في 2006 أقنعوني بذلك (التدريب في أوروبا) بسبب فروق التوقيت (مع البرازيل) ، ولكن الآن من غير المجدي التدريب في الطقس الصيفي بأوروبا ، نحتاج إلى إجراء فترتي إعداد ، لأننا حينها سنلعب في درجة حرارة تبلغ ست درجات مئوية".
وكذلك استبعد تيكسيرا الحاجة لإجراء معسكر تدريبي للفريق البرازيلي في دولة أفريقية مستندا إلى أن أي من هذه الدول لا تمتلك البنية التحتية التي يحتاجها الفريق.
وقال "لا أعتقد أننا سنجد أجواء مماثلة ، وسيكون من غير المجدي اختيار مكان ثم اكتشاف عندما نصل إلى هناك أن الأمر غير مناسب وأننا فقط أهدرنا وقتنا".
وأضاف فكرة إقامة بعض الاستعدادات في بلادنا قد يكون مجديا في إطار تقريب لاعبي الفريق ، الذين يلعب أغلبهم في أوروبا ، من الجماهير.
وفي كأس العالم 2006 بألمانيا خاض الفريق البرازيلي المرحلة الأولى من استعداداته في مدينة ويجيس السويسرية وأجمع أغلب المتخصصين على أن غياب الاحتكاك بين نجوم السامبا والجماهير كان أحد أسباب حالة اللا مبالاة التي ظهر بها الفريق وخروجه من دور الثمانية للبطولة.
ونوه ريكاردو تيكسيرا رئيس اتحاد الكرة البرازيلي اليوم الخميس إلى أن بلاده تمتلك طقسا مماثلا للأجواء الشتوية في جنوب أفريقيا ، حيث فوجئ أعضاء المنتخب البرازيلي بالطقس البارد هناك خلال فوزهم بكأس القارات في حزيران/يونيو الماضي.
وقال تيكسيرا "درجة الحرارة خلال كأس القارات وصلت إلى ست درجات مئوية".
وأضاف أن البعض ألمح إلى حاجة الفريق إلى الاعتياد على درجات الحرارة العالية حيث تقام كأس العالم 2010 في ملاعب على ارتفاع 1700 متر فوق سطح البحر.
واستبعد تيكسيرا الحاجة إلى خوض حصص تدريبية في أوروبا.
وأوضح "في 2006 أقنعوني بذلك (التدريب في أوروبا) بسبب فروق التوقيت (مع البرازيل) ، ولكن الآن من غير المجدي التدريب في الطقس الصيفي بأوروبا ، نحتاج إلى إجراء فترتي إعداد ، لأننا حينها سنلعب في درجة حرارة تبلغ ست درجات مئوية".
وكذلك استبعد تيكسيرا الحاجة لإجراء معسكر تدريبي للفريق البرازيلي في دولة أفريقية مستندا إلى أن أي من هذه الدول لا تمتلك البنية التحتية التي يحتاجها الفريق.
وقال "لا أعتقد أننا سنجد أجواء مماثلة ، وسيكون من غير المجدي اختيار مكان ثم اكتشاف عندما نصل إلى هناك أن الأمر غير مناسب وأننا فقط أهدرنا وقتنا".
وأضاف فكرة إقامة بعض الاستعدادات في بلادنا قد يكون مجديا في إطار تقريب لاعبي الفريق ، الذين يلعب أغلبهم في أوروبا ، من الجماهير.
وفي كأس العالم 2006 بألمانيا خاض الفريق البرازيلي المرحلة الأولى من استعداداته في مدينة ويجيس السويسرية وأجمع أغلب المتخصصين على أن غياب الاحتكاك بين نجوم السامبا والجماهير كان أحد أسباب حالة اللا مبالاة التي ظهر بها الفريق وخروجه من دور الثمانية للبطولة.